عليكِ إخبار طبيبكِ إذا كنتِ تعانين من إحدى اضطرابات النزيف، أو كنتِ تتناولين أي أدوية مضادة للتخثر؛ فقد يطلب منكِ التوقف عن تناولها قبل إجراء العملية.
خلال مدة التقلصات، يُمكن أن تُصاب بألم شديد في الظهر والبطن. بالاستعانة بالأدوية المسكنة المُتوفرة بالصيدلية، يُمكن التخفيف من هذه المتاعب.
استشارة الطبيب: من الضروري استشارة الطبيب المختص قبل تناول أي نوع من أدوية الإجهاض.
من الأعراض الشائعة المغص وتقلصات الرحم، بالإضافة إلى نزيف الدم.
وقد تحتاج بعض السيدات إلى تلقى الرعاية النفسية الطبية بعد حدوث الإجهاض لفترة من الوقت، حتى تستعيد عافيتها.
بعد الاجهاض، تبحث النساء عن طرق ووسائل لتنظيف الرحم كي يحافظوا على صحة الرحم وصحة جسدهن
شعرت بالقلق والإحباط لأن جسدي لم يستجب كما يجب لهذه الحبوب. بعد عدة أيام من الانتظار، توجهت إلى الطبيب لأفهم ما حدث ولماذا لم تكن الحبوب فعّالة في حالتي. أوضح لي الطبيب أن استجابة الجسم لحبوب سايتوتك يمكن أن تختلف من شخص لآخر، وأنه في بعض الحالات قد لا تكون الحبوب كافية لإحداث الإجهاض.
عادة ما تتدهور الحالة النفسية للأم بعد حدوث الإجهاض، سواء أن حدث ذلك بإرادتها أو بطريقة read more غير مقصودة، حيث يمثل ذلك الحدث خسارة كبيرة في جميع الحالات.
في أغلب الأحوال يتم تناول حبوب الإجهاض خلال الثلاثة أشهر الأولى من فترة الحمل، والتي يمكن حسابها بالأسابيع على أنها الفترة التي تتراوح من الأسبوع الأول وحتى الأسبوع الثالث عشر من الحمل، وذلك في حالة أن يكون الحمل غير مثبت.
فحص الهرمونات: يمكن أن تتضمن الفحوصات الهرمونية تقييم مستويات الهرمونات مثل الاستروجين والبروجستيرون.
يمكنك ملاحظة أنه كلما زاد عمر الحمل قبل حدوث الإجهاض، زادت الفترة التي يحتاجها الجسم لعودة الدورة الشهرية بشكل طبيعي، حيث أن ارتفاع نسبة الهرمونات في الجسم هي ما يسبب تأخرها.
أطباء متميزون لهذا اليوم د. خليل زيان صدرية احجز موعد د. شوقي الدلالي طب أطفال د.
قد يتم الإجهاض بصورة مقصودة أو غير مقصودة، بعض الطرق تكون طبية لأغراض صحية، وبعضها يتم بناء على رغبة الأم في عدم اكتمال الحمل باختلاف الأسباب، وقد يحدث الإجهاض أيضًا عند تعرض الأم لحادثة عنيفة.
اختبار الحمل: من المفيد القيام باختبار الحمل المنزلي في حالة الشك في الحمل، وذلك للتأكد من عدم وجود حمل جديد.